السبت، 18 مايو 2013

عشر خطوات لمعالجة السرحان فى الصلاة




 عشر خطوات لمعالجة السرحان فى الصلاة


أولاً: استحضار هيبة الله تعالى
 … قبل أن تؤدي الصلاة. فهل فكرت يوماً وأنت تسمع الأذان بأن جبار السماوات والأرض يدعوك للقائه في الصلاة..؟


ثانياً:  يجب عقد النية والتصميم على التركيز في الصلاة ليتقبلها الله سبحانه وتعالى والاستعاذة من الشيطان.

ثالثاً: إننا في حديث مع الله فيجب ألا تؤدي الصلاة كمجرد مهمة فعندما تقرأ سورة الفاتحة في الصلاة تشعر بأنك في حوار خاص
 بينك وبين خالقك ذي القوة المتين.


رابعاً: استحضار المعنى باشراك القلب والعقل مع اللسان فى تدبر كل كلمة والاحساس بها وبمعناها قال الله تعالى: (والذين هم في صلاتهم خاشعون) سورة المؤمنون.

خامساً: عدم النظر إلى السماء.
 - قال رسول الله صلى الله عليه وآله وسلم ما بال أقوام يرفعون أبصارهم إلى السماء فى
 صلاتهم فاشتد قوله فى ذلك حتى قال لينتهن أو لتخطفن أبصارهم.


سادساً: عدم الالتفات.
 - فإن الاختلاس يختلسه الشيطان من صلاة العبد فإذا صليتم فلا تلتفتوا فإن الله ينصب وجهه لوجه عبده فى صلاته مالم يلتفت فإذا التفت انصرف عنه.



سابعاً: عدم التثاؤب.
 - قال رسول الله صلى الله عليه وآله وسلم التثاؤب فى الصلاة من الشيطان عند التثاؤب يقبض الفكين على بعضهما جيداً أو بوضع اليد على الفم.


ثامناً: عدم التشكك.
 - لا يتشكك من اى هاجس فاذا تشكك من أي شيء كصحة وضوءه أو عدد الركعات استعاذ بالله من الشيطان وأكمل صلاته.



تاسعاً:  عدم القراءة سراً وأيضاً عدم رفع الصوت عالياً.
 - فيجب أن يسمع نفسه فقط لقوله تعالى فى سوره الإسراء
 (ولا تجهر بصلاتك ولا تخافت بها وابتغ بين ذلك سبيلا)


عاشراً: اتقان الصلاة وذلك يكون بالتأني في أدائها وإعطاء كل ركن
 حقه




 



ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق