الخميس، 30 يناير 2014
الدنـــــــــــــيا / تہَ͟‘ـسـོـ͟ــورة
صفة رائعة اذا وجدت بانسان و لكن أي قوة تلك التي
التـــــحررو الشـــــهوةو المتـــــعة
و لا يعلم ان الهداية يسبقها
فلا تأمنِ الدنيا وإن هي أقبلت..
الاثنين، 27 يناير 2014
أن الله معــاك والحق معك
أن الله معــاك والحق معك
↓↓
والظالم سيأتي اليوم الذي يندم فيه على ظلمه
لك..
↓↓
ولاتلون حياتك بلون رمادي قاتم وكن موقن بإن الله
سينصرك.
↓↓
[¸إلى كل حـزين]
فالحـياه جميله ڵآتستحق منك كل هذه الآحزان..
ولا تجعل دموعك تنهار معلنا إستسلامك للحزن مدى الحياة
[إلى كل من فقد الأمــل]
أنت في بداية درب الأمــل لماذا تفقده!!
لآتجعل
اليأس يدب في نفسك في أول خطواتك ..
وابني جسر طويل من الأمــل فوق بحار
اليأس..
[¸إلى كل من دب اليأس في قلبه]
أنت تنظر للحياه بيأس ولآ ترى فيها إلا الغروب ..
حاول أن تنظر للمواقف المشرقه في حياتك..
وأنظر لحياتڪ بتفاؤل لتكون كالشمس تشرق كل يوم بأمل جديد ..
هي ترحل ولكن تعود بكل تفاؤل..
ولآ تجعل حياتك شمعه تذووووب ولاتعود
أبداً..
[ ¸إلى كل عابس]
☺أبــــتــسم☺
↓↓
فأنت أجمل بإبتسامتك المشرقهـ..
وتذكر أن الأبتسامه
أقصر أطرق لقلوب الأخرين..
[¸إلى كل مـن يبحث عن السعاده]
هـل تريد السعادة حقـاً..
هل تظن أنها في جمع
الأموال والعيش في القصور!!..
[الــسعــادهـ الحقه..]
↓↓
↓↓
[هي في طــاعة الله عز وجــل]
فأين أنت من تــلك الســعاده؟!
فأين أنت من تــلك الســعاده؟!
↓↓
⁽❊₎┆ تہَ͟‘ـسـོـ͟ــورة ⁽❗⁾ ➜"
السبت، 25 يناير 2014
شرح حديث اللهمَّ إنِّي أعُوذُ بِكَ مِنْ جَهْدِ الْبَلَاءِ، وَدَرَكِ الشَّقَاءِ،وَسُوءِ الْقَضَاءِ، وَشَمَاتَةِ الْأَعْدَاءِ
شرح حديث :
{{(( [اللهمَّ إنِّي أعُوذُ بِكَ
مِنْ جَهْدِ الْبَلَاءِ، وَدَرَكِ الشَّقَاءِ،
وَسُوءِ الْقَضَاءِ، وَشَمَاتَةِ الْأَعْدَاءِ] ))}}
♠♥ [جهد البلاء،،،،] ♥♠
قوله: (اللَّهم إني أعوذ بك من جهد البلاء) :
اللَّهمّ أجرني من شدّة البلاء ومشقّته، والذي ما لا طاقة لي بحمله، ولا أقدر على دفعه،
سواء كان هذا البلاء جسدياً كالأمراض وغيرها، أو كان بلاء معنوياً ذِكرياً
: كأن يُسلِّط عليَّ من يؤذيني بالسبّ والشتم والغيبة والنميمة والبهتان وغير ذلك، فهذه استعاذة من جميع البلاءات بشتى أنواعها وأشكالها .
معنى: (جهد البلاء) :
الجَهد بالفتح هو كل ما يصيب المرء من شدة ومشقة،
وبالضم ما لا طاقة له بحمله،
ولا قدرة له على دفعه .
♠♥ [درك الشقاء،،،،] ♥♠
قوله: (ودَرَك الشقاء) :
وأجرني من أن يلحقني مشقّة،
وهلكة في دنياي، وفي نفسي،
وأهلي، ومالي، وفي آخرتي،
من عقوبة وعذاب بما اقترفته
بسبب الذنوب والآثام .
معنى : (درك الشقاء)
الدَّرَك : اللحوق والوصول إلى الشيء،
والشقاء، هو الهلاك، أو ما يؤدي إلى الهلاك، وهو نقيض السعادة .
.
♠♥ [سوء القضاء،،،،] ♥♠
قوله: (وسوء القضاء)
هو ما يسوء الإنسان ويحزنه أو يوقعه في المكروه من قضاءٍ مقدّرٍ عليه،
وهو شامل في الدين، والدنيا،
وفي النفس، والأهل، والمال، والولد، والخاتمة،
وهذه الاستعاذة تتضمّن الحفظ في كل الأمور المذكورة .
فإن الاستعاذة منه من قضاء الله سبحانه وتعالى وقدره
شرعها لنا وجعلها سُنّة لعباده؛
لهذا يجب أن يعلم أن القضاء باعتبار العباد ينقسم إلى قسمين:
خير وشر،
فشرع لهم سبحانه الدعاء بالوقاية من شره، والاستعاذة منه،
فهذا في القضاء المقضي المخلوق،
أما قضاء اللَّه الذي هو حكمه وفعله،
فكلّه خير لا شرّ فيه أبداً .
.
♠♥ [شماتة الأعداء،،،،] ♥♠
قوله: (شماتة الأعداء) :
فرح الأعداء بما ينزل على الشخص من مكروه،
وسوء ومحنة، فينكأ القلب عندها، ويحزن، ويبلغ من النفس أشدّ مبلغ، وقد يؤدّي إلى العداوة والبغضاء والحقد،
وقد يُفضي إلى استحلال ما حرّمه اللَّه تعالى من القتال والانتقام والتعدي والظلم؛
لهذا أستعيذ منه لخطورته.
معنى: (شماتة الأعداء) :
فرحة الأعداء ببلاء يُصيب العبد .
فدلّ هذا الدعاء الجليل على أنه من
[♥جَـوامـع الـكـلِم♥]
التي آتاها الله لنبيه محمد صلى الله عليه وسلم الذي جمع الاستعاذة من جميع الشرور في الدين والدنيا، فاعتنِ بهذا الدعاء العظيم في ليلك ونهارك، وفي سفرك وحضرك،
حتى تكون في حفظ اللَّه وعصمته من جميع شرور الدنيا والآخرة.
[اللهمَّ إنِّي أعُوذُ بِكَ
مِنْ جَهْدِ الْبَلَاءِ، وَدَرَكِ الشَّقَاءِ،
وَسُوءِ الْقَضَاءِ، وَشَمَاتَةِ الْأَعْدَاءِ] ))}}
صاحبة الموضوع رحــــومه نفع الله بها
الاشتراك في:
الرسائل (Atom)